تقوية القوات هي لعبة حرب استراتيجية، ستلعب في اللعبة دور القائد، الذي يقود قواتك للقتال في ساحة المعركة للتنافس على الأراضي والموارد. وفي الوقت نفسه، تريد صياغة استراتيجيات معقولة، والتنافس والتعاون مع المستخدمين الآخرين، وبناء إمبراطورية قوية خاصة بك. بالإضافة إلى ذلك، توفر اللعبة أيضًا مجموعة متنوعة من طرق اللعب والتحديات، مما يسمح لك بمواصلة النمو في المعركة.
تتحكم اللعبة في العمليات في جميع الاتجاهات، وسيتم توفير اقتصاد الحرب المقابل قبل بداية كل مستوى.
اختر أفضل الأسلحة وقم بتجنيد الجنود لبناء أقوى فوج لديك لمواجهة فرق العدو الجديدة.
التفكير الاستراتيجي والقيادة المثالية وعمليات الإعدام التكتيكية المختلفة تجعل نمو جيش اللعبة أمرًا بسيطًا للغاية.
1. في المستويات، سيكون هناك عقبات مختلفة، مثل الفخاخ، والوحوش، والمسامير، وما إلى ذلك. تريد أن تكون يقظًا في جميع الأوقات وأن تتجنب هذه العوائق التي يمكن أن تسبب لك الضرر، وإلا سيفقد تابعك صحته؛
2. توفر اللعبة منصة شاملة لقيادة العمليات. في اللعبة، سيلعب اللاعبون دور القائد وسيحصلون على قدر معين من اقتصاد الحرب قبل بداية كل مستوى؛
3. يمكن للمستخدمين اختيار أفضل الأسلحة لتجهيز جنودهم، ويمكنهم أيضًا تجنيد المزيد من الجنود لبناء فريق قوي لمحاربة فرق العدو الجديدة التي تظهر باستمرار؛
4. التفكير الاستراتيجي والقيادة المثالية مهمان للغاية. في اللعبة، يحتاج اللاعبون إلى صياغة تكتيكات بناءً على موقع العدو وأفعاله، مثل إعداد الدفاعات ونصب الكمائن والإغارة.
1. استراتيجية حرب وآلية لعب جديدة تمامًا، مما يمنحك تجربة لعب وتحديات فريدة.
2. في اللعبة، يمكنك التفاعل مع المستخدمين الآخرين والعثور على شركاء لإمبراطوريتك.
3. الأنشطة والمكافآت الغنية والمتنوعة تمنحك أهدافًا جديدة ودافعًا لمواصلة تحدي نفسك.
1. باعتبارها لعبة مثيرة وغير رسمية لكسر المستوى. في هذه اللعبة، ستلعب دور الشرير الشجاع الذي يحتاج إلى إكمال تحديات المستوى المختلفة المثيرة للاهتمام؛
2. ستتحكم في الشرير الخاص بك وتتحكم في حركته من خلال النقر على الشاشة. تريد استخدام قوة أطراف أصابعك بمهارة للسماح للشرير بتجنب العقبات واجتياز المستوى بنجاح؛
3. في اللعبة، لا تحتاج فقط إلى التحكم في الشرير، بل تحتاج أيضًا إلى زيادة عددهم بشكل مستمر؛
4. كل مستوى له صعوبة وتخطيط مختلف. تريد استخدام الحكمة والمهارة للعثور على أفضل طريق وتجنب الفخاخ والأعداء.