ليست حياتي هي لعبة تحاكي الحياة الحقيقية، وتتمثل ميزتها في أنها تتيح للاعبين تجربة السيناريوهات والقرارات في مراحل مختلفة من الحياة، وبالتالي تدريب قدرات اللاعبين على اتخاذ القرار ومهاراتهم الحياتية، فهي تحاكي سيناريوهات الحياة الواقعية المختلفة مثل الذهاب إلى المدرسة، والعمل، والحب، والزواج، وإنجاب الأطفال، وشراء منزل أو سيارة، وما إلى ذلك، مما يسمح للاعبين بتجربة تحديات وفرص الحياة المختلفة بشكل غامر.
2. يحتاج اللاعبون إلى اتخاذ خيارات وقرارات مختلفة بناءً على سيناريوهات ومهام مختلفة، وستؤثر هذه الاختيارات والقرارات بشكل مباشر على حبكة اللعبة ونهايتها اللاحقة؛
3. إذا قمت بالاختيار الصحيح، فسوف تحصل على مكافآت مقابلة وشعور بالإنجاز. إذا قمت بالاختيار الخاطئ أو لم تتمكن من مواجهة التحدي، فسوف تواجه عواقب وإحباطات مختلفة.
1. دع اللاعبين يطورون قدرتهم على التفكير في المشكلات واتخاذ القرارات، وكذلك ممارسة الصبر والمرونة؛
2. سيتم توفير بعض أدلة اللعبة وأنظمة المهام لمساعدة المبتدئين على التكيف بسرعة مع اللعبة؛
3. لا تساعد المهام والأهداف اللاعبين على الدخول بسرعة إلى حالة اللعبة فحسب، بل تجلب أيضًا المزيد من التحديات والشعور بالإنجاز.
1. يمكن لدليل اللعبة ونظام المهام أيضًا مساعدة اللاعبين على اكتساب بعض المعرفة والمهارات الخاصة باللعبة، مما يحسن معدل الفوز والترفيه في اللعبة؛
2. يمكن للاعبين تكوين صداقات مختلفة في اللعبة وإقامة علاقات اجتماعية والحفاظ عليها، وهو أمر مفيد جدًا للتطوير الوظيفي للشخص والعلاقات الشخصية؛
3. تحتوي على بعض العناصر المثيرة للاهتمام، مثل ارتداء الملابس والمطابقة والتسوق وما إلى ذلك، مما يسمح للاعبين بالشعور بالمرح والجو المريح للعبة.
1. توفير طرق ونهايات متعددة، حيث يمكن للاعبين استكشاف قصص ونهايات مختلفة عن طريق اختيار قرارات ومهام مختلفة؛
2. تسمح فروع الطرق والنهايات المتعددة للاعبين بالشعور بالإمكانيات اللانهائية للعبة، مع زيادة إمكانية إعادة اللعب والاهتمام باللعبة؛
3. ستكون هناك مهام تدريبية مختلفة وأنظمة لتنمية المهارات ويمكن للاعبين تحسين قدراتهم وقدرتهم التنافسية من خلال إكمال هذه المهام وتحسين مهاراتهم.