لا أريد الذهاب إلى العمل هي لعبة محاكاة غير رسمية، حيث يحتاج اللاعب إلى القيام بعمل أكثر أهمية، وتجنب رؤية رئيسه، واللعب في جدول أعمال مزدحم، حيث تلبي العناصر البسيطة المتنوعة احتياجاتك وتكون أكثر ثراءً تجربة الجودة.
1. عناصر غنية: تصميمات عناصر متنوعة، ومشاهد حقيقية تم ترميمها بدرجة عالية، والحاجة إلى العمل الجاد لإكمال المهام.
2. محتوى مختلف: يعمل وضع اللعب الجديد على تحسين تجربة اللاعب بشكل عام، ويكتسب المزيد من السحر والمتعة.
3. وليمة بصرية: تعمل الرسومات المريحة على إنشاء مشاهد مختلفة، ويمكنك الاستمتاع بمستويات عالية الجودة ومؤثرات خاصة رائعة في أي وقت.
استخدم عقلك واستخدم مهاراتك المنطقية والتفكيرية الصارمة لإيجاد مخرج. إذا كنت لا ترغب في الذهاب إلى العمل في مشهد مصمم جيدًا، فاستمر في الصيد وخفف التوتر، وإلا فلن يتمكن جسمك من تحمله. إنها لعبة محاكاة حياة مثيرة جدًا للاهتمام مع رسومات وعمليات جميلة وبسيطة ومناسبة جدًا للاعبين لتخفيف التوتر في أوقات فراغهم.
1. كل شخصية لها مهاراتها وخبراتها الخاصة. بعض الشخصيات جيدة في الصيد. المستويات غنية وتصميم الحبكة مثير ومثير للاهتمام.
2. قم بتحسين بيئة العمل الخاصة بك، وشراء المزيد من الدعائم والمعدات لتحسين كفاءة الصيد، وتجربة متعة مختلفة.
3. هناك العديد من الدعائم الخاصة التي يمكن للاعبين تدميرها في الشركة، وعليهم تحقيق التوازن بين المهام والصيد.
-الأشياء التي لا تجرؤ إلا على تخيلها تصبح حقيقة، لكن من المستحيل تجربتها في اللعبة. اجمع العناصر داخل الشركة وابذل قصارى جهدك لإيجاد مخرج.
- يجب على اللاعبين صيد الأسماك قدر الإمكان لتخفيف التوتر. هناك العديد من ألعاب الصيد التي يمكنك تجربتها مع محتوى اللعبة الغني.
- تحويل ما تفكر فيه إلى واقع أمر لا يمكنك تجربته في اللعبة. هناك مهام وتحديات مختلفة في انتظارك.