انتهت الجولة الأولى من مباريات دور المجموعات لكأس العالم في قطر، وفي مباريات المجموعة الـ16، كان أداء كل منتخب جيدًا للغاية. على سبيل المثال، فازت إنجلترا على إيران بنتيجة 6-2، وتغلبت إسبانيا على كوستاريكا بنتيجة 7-20. وكانت المباراة من طرف واحد تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، هزمت اليابان ألمانيا 2-1، وتغلبت السعودية على الأرجنتين 2-1، وهي هجمة مرتدة نموذجية في تاريخ كأس العالم. في 16 مباراة، فشل النجوم الكبار مثل كريستيانو رونالدو وميسي وبيل في تلبية توقعات الجماهير، وبدلاً من ذلك، ظهر لاعبو كرة القدم بيدري وغارفي وبيلينغهام وساكا، الذين ولدوا بعد عام 2000، لأول مرة في كأس العالم، حقق أداءً مميزًا للغاية، ورغم انتهاء الجولة الأولى من دور المجموعات، إلا أن حماسة الجماهير لم تضعف على الإطلاق، ويريدون معرفة التشكيلة الأفضل للجولة الأولى من كأس العالم.
عندما واجهت السعودية أقوى فريق في العالم، الأرجنتين، خسرت بهدف في الشوط الأول، إلا أنها سجلت هدفين في غضون 5 دقائق من الشوط الثاني لتتفوق عليها مباشرة قبل 50 دقيقة من نهاية المباراة وحافظت الأرجنتين على قصفها، وتغلبت أخيرا على الأرجنتين 2-1، وهو أمر نادر جدا في تاريخ كأس العالم. وفي هذه المباراة، ساهم الحارس السعودي محمد عويس كثيرًا، وسدد الفريق الأرجنتيني 6 تسديدات وسجل هدفًا واحدًا، خاصة في الشوط الثاني، وأصبح الاسم الاسمي للمنتخب السعودي. وفاز المنتخب السعودي على الأرجنتين بنتيجة 2-1، وذلك بفضل مجهودات الفريق بأكمله والأداء السحري لحارس المرمى، وبالطبع كان ذلك أيضًا لا ينفصل عن أرضية المدافع الشهراني الملطخة بالدماء عندما كان الفريقان يلعبان كانت 6 اعتراضات مشتركة وثلاث سرقات و 6 تشتيتات هي الأعلى في اللعبة. خاصة في المرحلة النهائية، بذل قصارى جهده للتصدي وأصيب بالخطأ من قبل حارس المرمى أوفيس، ولطخت دماء الملعب باللون الأحمر مباشرة، ولا يزال يتلقى العلاج في المستشفى ومن المرجح أن يغيب عن المباراة التالية. فازت إنجلترا على إيران بنتيجة 6-2، وهذه النتيجة فاجأت الكثير من المشجعين، وكان هناك لاعب آخر فاجأ أداؤه الناس أكثر، وهو قلب الدفاع الإنجليزي ماجواير. كان يتعافى هذا الموسم من ستون ديفلز في مانشستر يونايتد، وفي كأس العالم، قدم تمريرات حاسمة في المنطقة الأمامية وقام بتصديات طارئة في المنطقة الخلفية. TLCTY.COM سبورت بالإضافة إلى ذلك، فازت إسبانيا على كوستاريكا 7-0، وهي مباراة بفارق كبير في كأس العالم 2022، حيث سجل جميع المهاجمين الإسبان أو صنعوا هدفين، خاصة فيران توريس الذي سجل هدفين ألبا الذي كان أداؤه أفضل في المباراة بأكملها، على الرغم من أنه لم يتلق سوى تمريرة حاسمة واحدة، إلا أنه سيطر بشكل كامل على الجانب الأيسر من الملعب، عندما وصلت كرة القدم إلى قدميه، كان الأمر مثل الدخول إلى المنطقة الحرام، على الرغم من أنه لعب 64 دقيقة فقط لقد كان أفضل لاعب في اللعبة. وفي المباراة الأولى، فازت بلجيكا على كندا 1-0، لكن الوضع العام لم يكن جيداً، ولم يكن هناك سوى 9 تسديدات، فيما كان لدى كندا 22 تسديدة، وكانت النتيجة أن بلجيكا لديها عدد أكبر من التسديدات، والأهم من ذلك ووسع الدفاع البلجيكي بقيادة ألديرفيريلد نطاقه الدفاعي وتصدى بشكل مباشر لهجوم كندا من خارج منطقة الجزاء، مما جعل كندا ترغب في تسجيل الهدف من تسديدة بعيدة لكنها فشلت في إصابة المرمى. في الجولة الأولى من دور المجموعات، أكمل ألدرفيريلد 12 تشتيتًا للكرة.