ما هي قصة حبكة "ميزان الآلهة"؟ العديد من اللاعبين غير متأكدين بعد، فيما يلي شرح تفصيلي لخلفية حبكة "ميزان الآلهة" التي يجب على اللاعبين المهتمين إلقاء نظرة عليها.
تحليل مؤامرة ميزان الآلهة
منذ زمن طويل، جاء الخالق، جايا، إلى هذا الكوكب من كوكب بعيد، دعنا نسميه الأرض. بسبب تطور وتطور الحياة/الأنواع، أنتج الكوكب السابق حياة في الأعلى مشابهة للبشر، لأن لم يكن هناك ما يمكن أن يكبح جماحهم، وفي النهاية يتم تدمير الكوكب.
بعد أن جاء الخالق إلى الأرض، ومن أجل منع حدوث هذا النوع من الأشياء مرة أخرى، قام بنقش شيء مشابه للجين عندما خلق الحياة، مما يعني أنه لا يستطيع مقاومة إرادة غايا، واستمر هذا الجين من جيل إلى آخر جيل، ثم كان بعيدًا جدًا عن الأرض. تم إنشاء قاعدة تسري إلى الأبد بعيدًا عن الكوكب، باختصار، هذه القاعدة هي إعادة التشغيل عندما تؤدي الحياة على الأرض إلى تدمير الكوكب، ومحو كل أشكال الحياة والبدء من جديد.
من أجل إنقاذ الأرواح، جعل الله أو عشيرة أخرى الأرض تطفو لتجنب قواعد القسم التي تقضي بتدمير الحياة من الأرض، نظرًا لأن الأرض العائمة ليست كاملة، ولكنها قطعة من الأرض، فإن كل المساحة محدودة وهذا يعني أن هناك حدودًا في اللعبة، لذا فإن التنمية البشرية ستطغى حتماً على هذه الأرض وتؤدي إلى الدمار.
من أجل إنقاذ العالم، قامت أستريا، إلهة الزمن والقدر، بوضع قاعدة حلقة لا نهائية لهذه الأرض. عندما يكون العالم على وشك الوصول إلى نقطة الدمار الحرجة، سيعود الوقت إلى الماضي ويبدأ من جديد.
ومع ذلك، هذا مجرد إجراء مؤقت. إذا لم يتم هزيمة غايا، فسوف تهلك البشرية في النهاية. ومع ذلك، فإن الآلهة أيضًا هي نتاج الخالق ولا يمكنها مقاومة غايا، وبمجرد أن تقاوم، سيتم مهاجمتهم بالقسم ويصابون بالجنون. لذلك لعبت الآلهة لعبة الشطرنج الكبيرة، وتم تنفيذ خطتين.
الخطة الأولى، خطة مقياس الله، تسمح لبطل الرواية بالحصول على مقياس لأنه يستطيع مقاومة غايا، واستخدام قوة الميزان للصقل المستمر بمرور الوقت لاكتساب قوة تتجاوز الله. بالطبع، هناك ثمن لاستخدام قوة الميزان لتغيير الماضي والمستقبل، وهذا السعر قبلته الإلهة بالكامل.
الخطة الثانية هي أن يقوم بطل الرواية بهزيمة جايا وحل السبب الجذري لزوال العالم.
أما أنوليس، المعروفة سابقًا باسم ليليكا، فقد عاشت في الأصل في المستقبل البعيد، وقد قُتلت على يد عمتها وكانت تحتضر، وأنقذها والدها الذي هرع إلى مكان الحادث لاستخدام قوة الإلهة للسفر عبر الزمان والمكان لتغيير الماضي، سمحت التجربة السكانية بدمج دماغ ليليكا مع جهاز السفر عبر الزمن، وكان هذا هو أنوليس. مهمتها هي السفر إلى الماضي وتقليل عدد السكان عن طريق إنشاء المومياوات (الوحوش)، ومن ثم يستطيع البشر الحاليون السفر إلى خط عالمي به عدد سكان منخفض لتجنب مصير الانقراض.