أحدثت نتائج الأبحاث الأخيرة من جامعة بنسلفانيا اختراقات في مجال الذكاء الاصطناعي. نجح المهندسون في المدرسة في تطوير شريحة جديدة تستخدم موجات الضوء لإجراء العمليات الحسابية الرياضية للذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن تزيد هذه التقنية بشكل كبير من سرعة الحوسبة، وتقلل من استهلاك الطاقة، وتعزز حماية الخصوصية عبر الإنترنت. يجمع هذا الابتكار بذكاء بين المواد النانوية والحسابات الرياضية البصرية لتوفير منصة قوية غير مسبوقة لتطوير أدوات الذكاء الاصطناعي، مما يبشر بالتغيرات الثورية القادمة في أداء الحوسبة وحماية الخصوصية.
نجح المهندسون في جامعة بنسلفانيا في تطوير شريحة جديدة تستخدم موجات الضوء لإجراء الحسابات الرياضية اللازمة للذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن يؤدي هذا الابتكار إلى تسريع معالجة الكمبيوتر، وتقليل استهلاك الطاقة، وتحسين حماية الخصوصية عبر الإنترنت. يوفر فريق المهندسين منصة مهمة لتطوير أدوات الذكاء الاصطناعي من خلال الجمع بين المواد النانوية والحسابات الرياضية البصرية. سيؤدي هذا الابتكار إلى إحداث تغييرات ثورية في أداء الحوسبة وحماية الخصوصية.
وقد أشارت تقنية الرقائق القائمة على الحوسبة الموجية الخفيفة، مع مزاياها في السرعة واستهلاك الطاقة والأمن، إلى اتجاه جديد للتطور المستقبلي للذكاء الاصطناعي، ومن الجدير التطلع إلى تطبيقها على نطاق واسع ومواصلة التطوير المبتكر في مختلف المجالات المساهمة في بناء عالم مستقبلي أكثر أماناً وكفاءة.