يمثل إصدار إنتل لمعالجها Xeon Scalable من الجيل الخامس خطوة مهمة في مجال الذكاء الاصطناعي. يعمل هذا المعالج على تحسين تدريب الذكاء الاصطناعي وأداء الاستدلال بشكل كبير، بما يصل إلى 14 مرة، ويتم إقرانه بمثيل حوسبة مرن من الجيل الثالث تمت ترقيته حديثًا، مما يزيد من قوة الحوسبة للجهاز بأكمله بنسبة 39%. لا تُظهر هذه الخطوة قوة إنتل في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي فحسب، بل تبشر أيضًا بالتنفيذ المتسارع لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتوفر دعمًا أقوى لقوة الحوسبة لمختلف الصناعات، وتعزز التطوير والتعميم الأسرع لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. سيتم شرح المحتوى المحدد لهذا الإصدار بالتفصيل لاحقًا.
أعلنت شركة إنتل عن إطلاق الجيل الخامس من معالج Xeon القابل للتطوير لتحسين أداء الذكاء الاصطناعي. يوفر المعالج الجديد تدريبات الذكاء الاصطناعي وتحسينات في أداء الاستدلال بما يصل إلى 14 مرة. وفي الوقت نفسه، تم إصدار نسخة حوسبة مرنة من الجيل الثالث تمت ترقيتها حديثًا، مع زيادة قوة الحوسبة الإجمالية بنسبة 39%. ويعني هذا الإصدار تخطيط إنتل المتعمق في مجال الذكاء الاصطناعي، والذي يهدف إلى تسريع الطلب على تنفيذ الذكاء الاصطناعي.
ستعمل معالجات Xeon القابلة للتطوير من الجيل الخامس ومثيلات الحوسبة المرنة الداعمة التي أصدرتها إنتل على تعزيز تطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بشكل فعال في مختلف المجالات وتوفير زخم قوي لتطوير الذكاء الاصطناعي في المستقبل. ونحن نتطلع إلى أن تقدم إنتل المزيد من الابتكارات والاختراقات في مجال الذكاء الاصطناعي في المستقبل.