القناة الأولى، وهي قناة بث إخبارية ناشئة تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي، على وشك الإطلاق، والتي ستتحدى نموذج بث الأخبار التقليدي. بفضل صورتها الواقعية وصوتها السلس، يمكن لمذيعي الذكاء الاصطناعي بث الأخبار على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع والسماح للمشاهدين باختيار محتوى الأخبار بشكل مستقل، مما يكسر النموذج القياسي لبث الأخبار التقليدي. تعتمد هذه التقنية على نماذج معقدة وتسعى جاهدة لضمان صحة المحتوى الإخباري. ومع ذلك، أثار مذيعو الذكاء الاصطناعي أيضًا مخاوف بشأن انتشار الأخبار المزيفة والاستياء بين المراسلين والجماهير.
مذيعة الذكاء الاصطناعي الناشئة Channel1 متاحة على الإنترنت، مما يتحدى طريقة بث الأخبار التقليدية، فهي تتمتع بصورة نابضة بالحياة، وصوت سلس، ويمكنها بث الأخبار على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. يستخدم مذيع الذكاء الاصطناعي دعم نموذج معقد لضمان صحة المحتوى، ويمكن للمشاهدين اختيار مشاهدة الأخبار بشكل مستقل، وكسر البث القياسي التقليدي. ومع ذلك، يشعر الناس بالقلق من أن مذيعي الذكاء الاصطناعي قد يساهمون في انتشار الأخبار المزيفة وإثارة الاستياء بين المراسلين والمشاهدين. وتخطط Channel1 لإطلاقها على منصة الوسائط المتدفقة في فبراير 2024، بتكاليف إنتاج منخفضة ومزيد من المرونة.من المقرر أن تصبح القناة الأولى متاحة على الإنترنت في فبراير 2024. وتمنحها التكلفة المنخفضة والمرونة العالية ميزة محتملة في سوق الوسائط الإخبارية شديد التنافسية. ومع ذلك، لا يزال تطويرها بحاجة إلى الحذر، ويجب التعامل مع التأثيرات السلبية المحتملة بشكل فعال لضمان استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول في مجال بث الأخبار حتى تتحقق قيمتها حقًا.