في لعبة "OTXO"، كان اليوم السابع هو اليوم الذي لم أذكر فيه قاعة Rose Hall كثيرًا في البداية، أردت فقط الابتعاد عنها. أشعر أنني لا أستطيع الانغماس في الكحول إذا كنت سأستمر في القتال، لكن مؤخرًا، أدركت أن النادل كان يعطيني المشروب. . . خاص جدا وما إلى ذلك.
اليوم السابع
لم أقل الكثير عن قاعة روز.
في البداية، أردت فقط أن أبقى بعيدًا عنه. شعرت أنه إذا كنت سأستمر في القتال، فلن أكون مدمنًا على الكحول.
لكن مؤخرًا أدركت أن النادل كان يعطيني المشروب. . . خاص جدا.
إنه لا يجعلني ثملاً، بل يجعلني أقوى.
الآن، في كل مرة أدخل فيها القصر، أتأكد من تناول مشروب.
أما النادل نفسه. . . إنه غامض أكثر من أي شخص آخر هنا.
يبدو الأمر كما لو أنه موجود فقط لخلط المشروبات. حاولت طرح أسئلة حول القصر، لكنه حدق في وجهي.
وتلك الفتاة. . . يا له من لغز.