وفي اللحظة التي ينعكس فيها ضوء الشمس الموجود في الفراغ على كاميرا القمر الصناعي، ستختفي معًا العديد من الأساطير والعصور التي تنتمي إلى الأساطير.
ذبلت شجرة العالم وانهارت السماوات التسع؛
وماتت الأفيال والسلاحف العملاقة التي كانت تحمل الأرض على ظهورها، ولم تعد الشمس تركب في قوارب القصب أو العربات.
سيكون شكل العالم من الآن فصاعدا وإلى الأبد كرويا.
منذ اللحظة التي أصبح فيها المجهول معروفًا، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للبشر لتفسير الكون، وبالتالي فإن الباقي لا يمكن أن يصبح سوى أساطير.
ألا تقول المقدمة أن نشهد المجيء الثاني للأساطير والأساطير؟
؟؟
هيا، لا أستطيع الانتظار
??