أولاً، دعنا نكتب بعض مهارات المشروع، خاصة لأولئك الذين يرغبون في تحسين درجاتهم. في الواقع، إذا تدربت عدة مرات، فلن يكون من الصعب العثور على القواعد.
إدراك الألوان: لقد قمت بهذا المشروع أكثر من عشر مرات، وفي كل مرة يصل إلى 30، يصبح من الصعب الرؤية بوضوح، لكن في هذا الوقت، لا تنظر إلى الكل، ولكن ركز على الكتل المتقاطعة المكونة من خمس كتل. ستجد أنه يمكنك رؤيته مرة أخرى. هناك فرق.
القدرة على الحساب: عدد الأشخاص = الأشخاص في الغرفة (الأشخاص القادمون – الأشخاص المغادرون)
الذاكرة الفورية: بالنسبة لهذا المشروع، ليست هناك حاجة لتذكر الرقم الأخير.
التفكير المكاني: تذكر الموضع أولاً، ثم يمكنك تسجيل دورة واحدة في اتجاه عقارب الساعة كـ 1، ودورة واحدة عكس اتجاه عقارب الساعة كـ -1، وأخيرًا فكر في الموضع.
سرعة الانزلاق: قم بالتمرير لأعلى ولأسفل بإصبعين، بسرعة كبيرة.
سرعة النقر: يبدو أنه يمكنك النقر بإصبعين.
أخيرًا، أود أن أكتب اقتراحًا للعبة، يمكننا توفير وضع تصنيف لكل مشروع، حيث يمكننا رؤية أفضل 100 نتيجة لكل مشروع، حتى لا يتخلى اللاعبون عن اللعبة بعد اللعب لفترة من الوقت وتحقيق الإنجازات.
آمل أن تستمر اللعبة في التحسن، وكما قال مطورو اللعبة، يمكن للجميع العثور على نقطة مضيئة خاصة بهم.
أليس هذا تطبيقًا تختبر فيه الألعاب القدرات الشخصية؟ هل هناك أي استراتيجية؟ والأكثر من ذلك، أليس من الطبيعي ترك السفر؟ لا يوجد شيء ممتع في هذا، إنه مجرد اختبار للقدرات.
لماذا تحتاج إلى اختبار اختبار القدرة (° ・°〃)، هل تحتاج أيضًا إلى اختبار هذا؟
التفكير المكاني ليس هو الحل الأمثل، لكن الطرق المخططة هي الحل الأمثل.
هل تستخدم هذا لكسب النقاط؟
في البداية اعتقدت أنني جيد بما فيه الكفاية بنسبة 98%، ولكن في الواقع هناك سيد الورقة الذي وضع هذه الورقة؟؟
كم مرة شاهدت الإعلانات قبل أن تحصل على النتيجة المثالية؟
اللقب الذي فزت به في تطبيق [أقوى دماغ] تعال والعب. الإدراك يتجاوز 98% من العالم. الدقة تتجاوز 98% من العالم يتجاوز 54% من العالم، تعال وجربه أيضًا https://www.taptap.com/app/213413
إنها 98 فقط حتى لو استخدمت وحدة التحكم النقطية، فكيف تكون 99؟
غريبة عن الدرجات لكل منهما!
العنوان الذي حصلت عليه في التطبيق [Pentagonal Warrior Genius] تعال والعب. الإدراك يتجاوز 98% من العالم. الدقة تتجاوز 97% من العالم يتجاوز 98٪ من العالم. تعال وجربه أيضًا https://www.taptap.com/app/213413 أنا أعبدك، ما زلت أسوأ منك قليلاً.