في السنوات الأخيرة، تطورت تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بسرعة، واستمرت مجالات تطبيقه في التوسع. يركز هذا المقال على تطبيق تقنية الذكاء الاصطناعي في صناعة "إحياء" الأقارب الناشئة، ويستكشف طرق تنفيذها التقنية والقضايا الاجتماعية الناجمة عنها. تقدم المقالة بشكل أساسي ثلاثة مستويات مختلفة من تقنية "القيامة" للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك البث المباشر الزائف القائم على التقاط الصور والتعبير والتكنولوجيا البشرية الرقمية الأكثر تقدمًا، وتحلل آفاق السوق والمخاطر المحتملة. ولا شك أن هذا مجال مثير للجدل ومليء بالتحديات ويتطلب تفكيرًا متأنيًا.
في الآونة الأخيرة، تم استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في الصناعة الناشئة المتمثلة في "إحياء" الأقارب. تقدم المقالة ثلاثة مستويات مختلفة من أساليب "انبعاث" الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك البث المباشر الزائف المعتمد على الصور، والبث المباشر الزائف المعتمد على التقاط التعبير، والتكنولوجيا البشرية الرقمية. يشعر مقدمو الخدمات البشرية الرقمية بالتفاؤل بشأن آفاق السوق، لكنهم أثاروا أيضًا مخاوف بشأن قضايا مثل خصوصية البيانات والأخلاقيات القانونية.
توفر تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي طرقًا جديدة "لإحياء" أحبائهم، ولكنها تجلب أيضًا العديد من التحديات الأخلاقية والقانونية. إن كيفية إيجاد توازن بين التطور التكنولوجي والأخلاقيات الاجتماعية هي قضية مهمة تحتاج إلى مناقشتها وحلها بعمق في المستقبل. يعد تحسين القوانين واللوائح ذات الصلة وتحسين الوعي الأخلاقي العام أمرًا بالغ الأهمية لتنظيم تطوير هذه الصناعة.