تتطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بسرعة، مما يوفر فرصًا وتحديات غير مسبوقة للمؤسسات. تحتاج الشركات إلى تبني الذكاء الاصطناعي بشكل فعال، ولكن لا تتبع هذا الاتجاه بشكل أعمى. يتطلب التطبيق الناجح للذكاء الاصطناعي إعدادًا وتخطيطًا دقيقًا. ستستكشف هذه المقالة ثلاثة جوانب تحتاج المؤسسات إلى التركيز عليها أثناء عملية تحول الذكاء الاصطناعي: إعداد البيانات وبناء البنية التحتية وتدريب المواهب. ستجمع المقالة أيضًا حالات محددة لتحليل العوامل الرئيسية لتنفيذ تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ومناقشة كيفية بناء منصة ذكاء اصطناعي أكثر ملاءمة وسهلة الاستخدام لتلبية الاحتياجات المتزايدة للمؤسسات لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
لقد وصل عصر الذكاء الاصطناعي، وتحتاج الشركات إلى القيام بثلاث خطوات تحضيرية رئيسية قبل تقديم الذكاء الاصطناعي: رقمنة البيانات الداخلية، وبناء قوة وأنظمة الحوسبة، وبناء فريق المواهب. يجب أن تهتم الصناعات المختلفة بالشروط اللازمة لنجاح مشاريع تنفيذ الذكاء الاصطناعي، مثل حالة الخدمات السحابية للتصوير الطبي المستندة إلى الذكاء الاصطناعي. عندما تواجه الشركات احتياجات تافهة، تحتاج إلى إنشاء برنامج منصة للذكاء الاصطناعي يسهل الوصول إليه ويمكن استخدامه خارج الصندوق.آمل أن توفر هذه المقالة مرجعًا مفيدًا للمؤسسات في عملية تحويل الذكاء الاصطناعي، ومساعدتهم على فهم فرص تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل أفضل، وتحقيق التحول الرقمي والترقية.